اخر الاخبار

Post Top Ad

LightBlog

الخميس، 30 يناير 2020

الرئيس الفرنسي يهاجم اردوغان لتدخلاته الدولية المختلفة وأشعال ليبيا بالمرتزقة


الرئيس الفرنسي يهاجم اردوغان لتدخلاته الدولية المختلفة وأشعال ليبيا بالمرتزقة 


نالت تصرفات الشيطان العثماني المتطرف رجب طيب اردوغان سخط الشرق الاوسط بأكمله فلم تعد تصرفات اردوغان مخفيه عن الانظار بعد الان بل وأنه وبصورة علنية يشعل البلدان بالفتن الطائفية ويدعم التطرف والارهاب والفتن الطائفية والتشتت بكل صورة بكل البلدان العربية طمعاً في تحقيق الحلم العثماني القديم بالسيطرة علي المنطقة ، وتحدٍ واضح لكل الشعوب العربية بالمنطقة ، يطل علينا السفاح التركي رجب طيب اردوغان بكارثة جديدة لا تقل وطأ عن سابقها فقد نشرت الصحف العالمية خبراً عن دعم اردوغان لحكومة السراج  الليبي الاخواني  بعد توقيع اتفاقية الخيانه بين الاثنين للسماح لتركيا بالتدخل في الشأن الليبي والعربي عن طريق ليبيا فكانت اول المكافأت من اردوغان إلي السراج إرسال  مقاتلين أو بالأحري أرهابين سوريين الجنسية إلي ليبيا

اردوغان يهدد الاوروبيين بتصدير الارهاب الى اوروبا بكل عواصمها وبلدانها فأن وبالرغم من دعمه لكل جماعات الإخوان بالبلدان الاوربية بالتعاون مع امير قطر تميم بن حمد في كل من المانيا وفرنسا وغيرها من الدول كما انه وبعد هرب اغلب القيادات المتطرفه للجماعات الارهابية إلي تركيا للجوء الآمن أو لتلقي العلاج وذلك بتعليمات مباشرة من اردوغان للنظام التركي ، ثم ومن بعد يبدأ سفر القيادات إلي البلدان الغربية لتصدير الارهاب فيها بتمويل تركي من اردوغان

الرئيس الفرنسي : رصدنا تجاوزات اردوغان في ليبيا من ارسال السلاح وحتي ارسال المرتزقة

اتّهم الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، نظيره التركي، أمس، بعدم الالتزام ببنود اتفاق برلين بشأن ليبيا، بعد إرسال سفن حربية تركية ومرتزقة سوريين إلى ليبيا لدعم حكومة الوفاق الليبية والميليشيات التابعة لها في طرابلس ،وقال ماكرون، خلال مؤتمر صحفي، بعد استقباله رئيس الوزراء اليوناني، كرياكوس ميتسوتاكيس: "أودّ أن أعبّر عن بواعث القلق فيما يتعلق بسلوك تركيا في الوقت الحالي، وهو ما يتناقض تماماً مع ما التزم به الرئيس أردوغان في مؤتمر برلين
وأضاف: "شاهدنا في الأيام الأخيرة وصول سفن حربية تركية برفقة مرتزقة سوريين إلى الأراضي الليبية، هذا انتهاك واضح وخطير لما تمّ الاتفاق عليه في برلين، إنّه نكث بالوعد".  ،في المقابل؛ تحاول أنقرة إبعاد التهم الموجهة إليها من دول في المنطقة، خاصة فرنسا، بإثارة الفوضى في ليبيا وتعميق الأزمة ، وألقت الخارجية التركية باللوم على فرنسا؛ بسبب عدم الاستقرار في ليبيا، بعد أن اتهم الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، نظيره التركي بـ "بعدم احترام كلامه بوقف التدخل الخارجي في الدولة الواقعة شمال أفريقيا".

ورغم دعوة مؤتمر برلين، الذي عقد في 19 كانون الثاني (يناير) الجاري، إلى وقف إطلاق النار في ليبيا، فقد واصل أردوغان إرسال مئات المقاتلين السوريين إلى ليبيا عبر رحلات سرية انطلقت من مطار إسطنبول لدعم حكومة الوفاق والميليشيات التابعة لها في طرابلس
وكشف المرصد السوري لحقوق الإنسان مواصلة تركيا إرسال مرتزقة سوريين عبر رحلات جوية، ليصل عدد من وصلوا طرابلس حتى الآن إلى نحو 2600.

هذا وقد جدّد الناطق باسم الجيش الوطني الليبي، محمد المسماري، أمس، اتهامه لتركيا بتمكين مرتزقة ينتمون لداعش والقاعدة من الساحل الليبيوقال في مؤتمر صحفي: "تمّ رصد مرتزقة سوريين ومجموعة من الجنود الأتراك على حدود مدينة مصراتة، وقرب الحدود التونسية"، محذراً من إمكانية انتقالهم إلى أوروبا لتنفيذ هجماتوأكّد المسماري؛ أنّ المرتزقة الذين تم رصدهم غرب ليبيا تجاوزا 3 آلاف عنصر، وأنّه تمّ توزيعهم على معسكرات قرب الحدود التونسية، موضحاً أنّهم "يتخذون من المدارس مقرات لهم لتنفيذ هجمات وخرق اتفاق وقف إطلاق النار".

وكانت مصادر إعلامية قد أفادت بأنّ "تركيا بدأت بإنزال جنودها والمرتزقة، فجر الأربعاء، لدعم حكومة الوفاق التي تقاتل الجيش الوطني الليبي في طرابلس ، وكشف المرصد السوري لحقوق الإنسان مواصلة تركيا إرسال مرتزقة سوريين عبر رحلات جوية، ليصل عدد من وصلوا طرابلس حتى الآن إلى نحو 2600، هذا وقد جدّد الناطق باسم الجيش الوطني الليبي، محمد المسماري، أمس، اتهامه لتركيا بتمكين مرتزقة ينتمون لداعش والقاعدة من الساحل الليبي ،وقال في مؤتمر صحفي: "تمّ رصد مرتزقة سوريين ومجموعة من الجنود الأتراك على حدود مدينة مصراتة، وقرب الحدود التونسية"، محذراً من إمكانية انتقالهم إلى أوروبا لتنفيذ هجمات.

وأكّد المسماري؛ أنّ المرتزقة الذين تم رصدهم غرب ليبيا تجاوزا 3 آلاف عنصر، وأنّه تمّ توزيعهم على معسكرات قرب الحدود التونسية، موضحاً أنّهم "يتخذون من المدارس مقرات لهم لتنفيذ هجمات وخرق اتفاق وقف إطلاق النار ، وكانت مصادر إعلامية قد أفادت بأنّ "تركيا بدأت بإنزال جنودها والمرتزقة، فجر الأربعاء، لدعم حكومة الوفاق التي تقاتل الجيش الوطني الليبي في طرابلس  وأشارت المصادر الإعلامية إلى أنّ سفينة شحن رافقت البارجتين قامت بإنزال دبابات وشاحنات عسكرية ومعدات قبل نقلها إلى قاعدة معيتيقة الجوية في طرابلس، وسط إجراءات أمنية مشددة من قبل قوات حكومة فائز السراج.

وأخيراً .. !

لم يعد العالم أجمع في تقبل لتلك الافعال التي يقوم بها اردوغان تجاه خراب الوطن العربي ودعم الارهاب والتطرف ودعم كل سبله بكل الطرق الممكنه ،، فقد أهتزت مواقع التواصل الاجتماعي بأراء  المواطنين من كل بلدان العالم ، ورفض كل ماتحمله تصرفات ذلك الشيطان من رسائل ، بل والمنادة بمحاكمة قريبة له .. !
وذلك بعدما حُملت ايدي ذلك السفاح المتطرف بملايين من دماء ابرياء الوطن العربي الذين قضوا حياتهم بسبب دعم اردوغان للجماعات المتطرفه بجميع انحاء الوطن العربي بالمال والسلاح وحتي الرعاية الصحية المباشرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Your Ad Spot