اخر الاخبار

Post Top Ad

LightBlog

الأحد، 29 مارس 2020

اردوغان يغتال قيادات الجيش الوطني الليبي المؤثرة


اردوغان يغتال قيادات الجيش الوطني الليبي المؤثرة


منذ اعلان الرئيس التركي تدخله العسكري بالاراضي الليبية بمزاعم دعم الحكومة الليبية الاخوانية بقيادة فايز السراج ، فانتفضت كل طوائف الشعب ترفض الاحتلال التركي الغاشم علي الاراضي الليبيه – والذي لا يهمه علي الاطلاق الوضع المتصدع بليبيا وانما كل ما يسعي اليه هو السيطرة علي ثروات تلك البلد الغنية بالموارد النفطيه المتعددة – وكان اول الرافضين للتدخل والموجهون عسكرياً له قوات الجيش الليبي الوطني الذي اعلن حاله الاستنفار لمواجهة الاحتلال وانضم اليه جميع طوائف الشعب الليبي الاحرار منهم والرافضين للأحتلال التركي ، في اواخر الشهر الماضي اعلن المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، اللواء أحمد المسماري، إن ميليشيات طرابلس انسحبت بشكل كبير إلى الداخل، لاتفا إلى إن المعركة لن يجري إنهاؤها إلا في قلب العاصمة ،وأضاف اللواء المسماري أن جميع الليبيين يدعمون الجيش الوطني ضد الميليشيات الإرهابية ، وأوضح المسماري أن الجيش الوطني حقق نجاحا كبيرا باعتماده استراتيجية إنهاك الميليشيات قبل الدخول إلى المرحلة الأخيرة في معركة طرابلس ، وأشار إلى أن الجيش سيطر على مواقع استراتيجية ومعسكرات في منطقة صلاح الدين: "قوات الجيش سيطرت على مقر رئاسة الأركان بطريق مطار طرابلس ، وفي وقت كان علن الجيش الليبي، سيطرته الكاملة على طريق المطار في العاصمة طرابلس وأحرز الجيش الوطني الليبي تقدما مهما باتجاه الوصول إلى قلب طرابلس منذ إعلان قائد الجيش المشير خليفة حفتر انطلاق المعركة الحاسمة لتحرير المدينة التي تسيطر عليها الميليشيات المسلحة

يحقق الجيش الليبى نجاحات كبرى على المليشيات الإرهابية كل يوم، فى إطار معركته لتحرير العاصمة الليبية طرابلس من المليشيات الإرهابية، فى الوقت الذى كشف فيه تقرير أن مرتزقة الرئيس التركى رجب أردوغان يفرون من ليبيا إلى أوروبا، حيث ذكر موقع العربية أن الجيش الليبى،أكد أن قواته سيطرت على القداحية والهيشة وأبوقرين بالكامل الواقعة شرق مدينة مصراتة، تزامنا مع اندلاع اشتباكات عنيفة بعدد من محاور القتال ضواحى العاصمة طرابلس.

الجيش الليبي يقاتل منذ عام 2014 من أجل حماية المنطقة وجيران ليبيا وأوروبا من انتقال الإرهابيين إليهم ، ان قيادات تابعة للمجلس الرئاسي تبنت العمليات التي نفذها تنظيم داعش في المنطقة الجنوبية الغربية ، ان الإرهاب في جنوب ليبيا كان يمتدّ إلى خارجها،، ومنذ اعلان الرئيس التركي تدخله العسكري بالاراضي الليبية بمزاعم دعم الحكومة الليبية الاخوانية بقيادة فايز السراج ، فانتفضت كل طوائف الشعب ترفض الاحتلال التركي الغاشم علي الاراضي الليبيه – والذي لا يهمه علي الاطلاق الوضع المتصدع بليبيا وانما كل ما يسعي اليه هو السيطرة علي ثروات تلك البلد الغنية بالموارد النفطيه المتعددة – وكان اول الرافضين للتدخل والموجهون عسكرياً له قوات الجيش الليبي الوطني الذي اعلن حاله الاستنفار لمواجهة الاحتلال وانضم اليه جميع طوائف الشعب الليبي الاحرار منهم والرافضين للأحتلال التركي

استشهد اللواء سالم درياق، قائد غرفة عمليات سرت الكبرى فى ليبيا، مساء السبت، في ميدان المعركة، خلال استهداف موقعه بإحدى الطائرات المسيرة التركية التي تطلقها المليشيات التابعة لحكومة الوفاق بمساعدة مرتزقة أتراك وسوريين بالقرب من مصراتة ، قالت وسائل إعلام ليبية إن اللواء سالم درياق استشهد ومعاونه العميد القدافي الصداعي، تم استهدفهما في أحد محاورالقتال من خلال طائرة تركية مسيرة، ما أدى إلى استشهادهما متأثرين بجراحهما إثر القصف.

ودعت شعبة الإعلام الحربي التابعة للجيش الليبي المُدونين والنُشطاء على صفحات التواصل الاجتماعي وكافة الوسائل الإعلامية للالتزام بطابع السرية أثناء سير العمليات العسكرية وعدم الإفصاح عن مواقع وتمركزات الوحدات العسكرية ،  وقالت الشعبة التابعة للقوات المسلحة الليبية في إيجاز لها السبت إن نشر مواقع القوات المُسلحة قد يكون سببا في إرباك العمليات العسكرية والتي تحمل جوانبا سرية علينا الالتزام بها، وحفاظا على سلامة جنودنا البواسل، مشيرة إلى أن ذلك الأمر قد يُعرّض المدنيين والشباب المُساند للقوات المسلحة إلى العديد من المخاطر ، واستهدف الطيران التركي المسير، السبت، آلية عسكرية تابعة لكتيبة أمن النهر الصناعي بمحور الوشكة، وأنه قد نجى كل الأفراد الذين داخلها، والذين تعرضوا لإصابات مختلفة وتم نقلهم على الفور إلى مستشفى اب ن سيناء بمدينة سرت
فيما ذكرت مصادر اعلامي أن أعلن الجيش الليبي، السبت، مقتل عدد من قياداته البارزة في قصف شنته طائرة تركية مسيرة، خلال معارك مع قوات الوفاق، ضواحي مدينة سرت، غرب البلاد.

وقال مصدر عسكري للعربية.نت، إن اللواء سالم درياق آمر غرفة عمليات سرت ومساعده العميد القذافي الصداعي، قتلا إثر غارة شنتها مسيّرة تركية، مساء السبت، على مواقع الجيش غرب مدينة سرت.

من هو درياق؟


ودرياق، هو أحد أهمّ ضبّاط الجيش الليبي، حيث قاد عملية "البرق الخاطف" التي نفذتها في السابق قوات الجيش لاستعادة السيطرة على موانئ وحقول النفط، وشارك في معارك منطقة الهلال النفطي، قبل أن يتم تعيينه آمرا لغرفة عمليات سرت الكبرى المعنية بحماية النفط منذ عام 2018 ، وجاء هذا بعد يوم واحد على مقتل العميد علي سيدي التباوي آمر "الكتيبة 129" التابعة للجيش الليبي، في محور الوشكة غرب مدينة سرت بغارة جوية نفذتها طائرة تركية مسيّرة انطلقت من القاعدة الجويّة بمصراتة.

في المقابل، قال الجيش الليبي، إنه قتل عددا من قيادات المليشيات المسلحة في الاشتباكات الأخيرة، من بينهم القيادي علي شناك آمر محور الخلاطات من مدينة مصراتة، ومحمد الشيشة آمر ميليشيا "شريخان"، ومعهم الناطق الرسمي باسم ميليشيا "القوة الوطنية" في جنزور، سليم قشوط.

استمرار المواجهات المسلحة

في الأثناء، تستمرّ المواجهات المسلّحة بين الجيش الليبي وقوات الوفاق في محاور جنوب مدينة مصراتة وغرب مدينة سرت ومحاور طرابلس، في ظل تحشيدات من الجانبين منذ إعلان حكومة الوفاق يوم الخميس الماضي عن عملية "عاصفة السلام" العسكرية، ما ينذر بتصعيد عسكري محتمل خلال الأيام القادمة، رغم الدعوات الأممية بوقف إطلاق النار وتركيز الجهود على مواجهة انتشار فيروس كورونا ، وقبل أيام سيطر الجيش الليبي، على مدن زليطن والجميل ورقدالين ومناطق أخرى قريبة من الحدود التونسية، لكنه يواجه مقاومة شرسة من قبل قوات الوفاق، في مناطق واد زمزم وبوقرين والهشة جنوب مدينة مصراتة ومحوري الوشكة والقداحية غرب مدينة سرت.

جميع شعوب الوطن العربي تدعم وتساند وتؤازر قوات الجيش الوطني الليبي الذي لطلما حارب الارهاب في السنوات الماضيه مروراً بالقضاء علي داعش وحتي حربة الحاليه مع مليشيات حكومة الوفاق الاخوانية وذلك ليقين تام لأي مواطن ليبيي أو حتي عربي أن وجود الاخوان في السلطة السياسية يعرض اي دولة للسلب والنهب والخراب والاستعمار


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Your Ad Spot