وجدي غنيم القيادي الإخواني البارز يسب الرئيس الراحل "السبسي"
قام القيادي الفاسد الإخواني " وجدي غنيم " بنشر فيديو خاص به على مواقع التواصل الإجتماعي ( فيس بوك ) يسب فيه الرئيس الراحل التونسي " السبسي " و أظهر في الفيديو قباحة أخلاقه ، التي ليس لها أي علاقة بالإسلام أو الدين الإسلامي تماماً ، فقط هو و أمثاله يعملون على تشويه صورة الإسلام حول العالم ، للأسف هنالك دول مثل تركيا و قطر ، يعينون مثل هؤلاء الشخصيات القذرة ، التي باعت نفوسها إلى الشيطان ، و يعملون بجد و إجتهاد على تشويه صورة الإسلام .
الإخواني " وجدي غنيم "
يعتبرمن
أكثر قادة الإخوان المتطرفين، وغير المنضبطين، ويميل دائماً للتكفير السريع،
ومعروف بتطرفه الشديد، لذلك جاء تهكمه على
الرئيس التونسى الراحل "قايد السبسى"
قام
الإخواني " وجدي غنيم " بالهرب من مصر منذ خلع الرئيس الراحل "محمد
مرسي" ،حيث قامت
السلطات بتصنيف جماعة "الإخوان المسلمين" كمنظمة إرهابية دولية ، و تم
إصدار قرارات بإعتقالة كافة المنتمين إلى الجماعة ، و منذ ذلك الحين و قد هرب الكثير
من القيادات الإخوانية إلى قطر و تركيا ، فهم الدول الأكثر رعياً للإرهاب و التطرف
، يستطيعون
هناك العيش في أمان و حماية بعيداً عن العدالة .
إن ما
قام به الخائن الإرهابي " وجدي غنيم " ليس إلا صورة صغيرة لأخلاق
الجماعة الإخوانية ، فإن
الجماعة ضمت الكثير من المرضى النفيسيين الذين يحلمون بالسلطة و النفوذ ، و البعض
الآخر يسعى
لتكوين أكبر عدد من الأموال ، أيا كان مصدرها ...
أصبحت تركيا الآن منابر إعلامية لهولاء الغوغاء
، فقيام
الإرهابي " وجدي غنيم " بسب الرئيس الراحل " قايد السبسي "
أشعل النيران في الشارع التونسي ، مما جعل رئيس النواب
التونسي بالإعتذار للشعب التونسي لإستقباله في إحدى المرات ، و قد أصدر قرار بمنع دخول هذا الإرهابي
إلى الأراضي التونسية مرة أخرى .
أصبح " وجدي غنيم " و أمثاله يعملون لصالح
اجهزة أمنية إستخباراتية تركية و قطرية ، حيث أنهم مستعدون أن يهاجموا العالم كله ، فقط بمجرد
إشارة من أصبع اردوغان أو تميم ، فقط جعلت هذه الدول من هؤلاء الإرهابيين أمثال "
وجدي غنيم " و غيره ، منصات هجومية على مواقع التواصل الإجتماعية ، يضللون الشعوب عن طريق
الشعارات الدينية الكاذبة التي ليس لها أي أساس من الصحة .
إن الجماعة الإخوانية قد تم فضحها حول العالم أجمع ، و
تم كشف حقيقتهم
أمام الشعوب العربية و الغربية ، فهم أصبحوا تكفيريين ،
يكفرون من يشاءوا و يستحلون دماء من يشاءوا !! الإخوان في مصر : تم إعتقالهم .الإخوان في السودان : تم إعتقالهم . الإخوان في ليبيا : يتم تدميرهم . و مازالت كل الدول الآن تحاول إنتشال الكيان الإخواني من
أراضيها ، فقد أتضح اليوم أن الإخوان هم زراعة شيطانية و ثمارها " الفساد
" ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق