اخر الاخبار

Post Top Ad

LightBlog

الأحد، 18 أغسطس 2019

الاخوان المسلمين بين التجاهل الشعبي و السياسي في رحلة الديمقراطية في السودان


الاخوان المسلمين بين التجاهل الشعبي و السياسي في رحلة الديمقراطية في السودان






السودان اليوم تنتقل الي بر الامان في ظل قيادة المجلس العسكري من الازمات و الاحتجاجات المناهضة لنهضة الوطن و اتباع البشير و النظام السابق و بقايا الاخوان المسلمين الذين ارادوا افشال اي تقدم في حل ازمة الوطن

خروج الاخوان من اسفل كرسي الحكم



الاخوان المسلمين في السودان بعد ان تم خلع البشير من علي كرسي الحكم الذي التصقت به حتي كون العفن .فخرجوا الاخوان المسلمين الي الساحات المدنية و الاجتماعية و السياسية كالدود واليرقات لتاكل كل ما هو صالح في الوطن فهم من كان يتحكم في البشير فبعد هذه الثورة الشريفة انطلقوا في البلاد انتقاما و تضليلا لارادة الشعب الذي اطاحت بهم . فبدؤوا بانشاء الثورة المضادة والتي سعت الي اعادة البشير و اتباعه الفاسدين و الخونة الي الحكم مره اخري ولكن...........,


قوة المجلس العسكري و حكمته اخرصت الاخوان







كان المجلس العسكري متواجد ليصد كل ما هو يسعي الي الاضرار بمصلحة الوطن و الشعب و الوقوف في وجه كل معتدي غادر او خائن للوطن و قد تم انتقاده كثيرا ولكن قد شاهدنا في الفتره الاخيرة الاصعب علي السودان الكثير من اعوان الاخوان المسلمين المدعومين من قطر و تركيا وهم ينسروا التطرف و المذاهب الغير متزنة في البلاد و الانضمام الي الجماعات الارهابية و التحالف معها كل ذلك لخدمة البشير و العوده الي كرسي الحكم علي حساب مصلحة الوطن وسلامة اراضيه فقد قطل الكثير من ابنائ السودان علي ايدي اتباع الخوان الخونة الي ان وقف المجلس العسكري قائلا مصلحة الوطن فوق الجميع و بدا في تطهير البلاد و الشعب قد سانده في هذه الهمه الموكله اليه لنتخلص من بطش الارهاب و التطرف و المصالح الشخصية التي كانت دشن لها الاخوان المسلمين الارهاب و المتطرفين
فقد قال الشعب كلمته الدين لله و الوطن للجميع و لا مكان للخونة مدعين الاسلام والان اين هم الاخوان في عرس السودان ؟؟ّ!!
يندبون و يصرخون الحكم لنا , نحن الشرعية  
هتافات واهنة كشفت اكاذيبهم فتم اقصائهم من الساحة السودانية لان الان لا مكان الا لمن اراده مصلحة الوطن فوق مصلحة الجميع 





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Your Ad Spot