اردوغان من دعم الارهاب والتطرف إلي أشعال الحرب العالمية الثانية !!
فلم يمر يوماً
واحد علي الاعلام العالمي دون نشر فضيحة جديدة للمتطرف وداعم الارهاب الاول بالمنطقة
اردوغان من قمع ودعم التطرف ورشاوي وتعذيب ويبدوا ان العالم باكملة قد ضاق صدرة من
الاعيب وافعال اردوغان الخبيثة تتواصل فضائح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان السياسية
والأخلاقية مستمرا في سياسة الكذب والخداع
فمروراً بالصومال
ثم العراق ثم الجزائر والسودان ومصر وأخيراً ليبيا ،، لا يهتم اردوغان سوي بأشعال كل
تلك البلاد وغرقها في الفوض العارمة ،، اليوم يطل علينا المتطرف اردوغان بفضيحة جديده
وهي ارسال عدد كبير جدا من الدواعش –الذين يدعمهم بالاصل – إلي الاراضي الليبية لخوض
المناوشات العسكرية وتثبيت ركائز نظام فايز السراج المُشترك معاه في اتفاقية التدخل
التركية الليبية قبل ايام من أجل ضمان استمرار السراج في السيطرة علي ليبيا وضمان سريان
الاتفاقية الغير سليمة علي الاطلاق بين تركيا وليبيا !!
يطل علينا السفاح التركي رجب طيب اردوغان بكارثة
جديدة لا تقل وطأ عن سابقها ،، عن دعم اردوغان للسراج الليبي بعد توقع اتفاقية الخيانه بين الاثنين للسماح
لتركيا بالتدخل في الشأن الليبي والعربي عن طريق ليبيا فكانت اول المكافأت من اردوغان
إلي السراج إرسال مقاتلين أو بالأحري أرهابين
سوريين الجنسية إلي ليبيا فلم يكتفي اردوغان بتوقيع اتفاقية العار والخيانة مع فايز السراج وهي اتفاقية
ارسيم حدود وتدخل عسكري – ما يطلق عليه وعد من لا يملك لمن لا يستحق – بل وقد ذاد علي
ذلك بإرسال أخواتنا العرب للوقف في وجه بعضهم البعض مدججين بالسلاح وذلك لأشعال الفتن
والتشتت بليبيا وتمزق ما تبقي منها لتصبح بين ليلة وضحها مثل الكثير من الدول العربية
التي شتتها الارهاب وقضي علي ماتبقي قائماً منها
اردوغان لم يعد
يخشي شئ ،، فقد تعدي جميع الحدود والاعراف الدولية . لم يكتفي الرئيس التركي رجب طيب
اردوغان بدعم حكومة السراج الاخوانية بليبيا كما فعل من قبل بالسودان ومصر والعراق
مع تنظيم الاخوان المسلمين في جميع البلدان المذكورة ، بل راح هذه المره يقدم علي تدخل
عسكري تركي معلن في المنطقة العربية ، تنفيذاً لحلم عثماني قديم ، وتسهيلاً من الخونة
بالمنطقة العربية لدخول اردوغان ،، بل وان الموقف هذه المره قد تعدي منطقة دعم تركيا
الدائم للإرهاب ، وانما هو علي فير المُعلن ، طمعاً في الطاقة المُكتشفة حديثاً بشرق
البحر الابيض المتوسط ، من دولة تستورد أكثر من 92% من احتيجاتها للنفط
..
وأخيراً .. !
لم بمقدور اي شخص حول العالم ان يتغاضي عن
أفعال المتطرف اردوغان واصراره علي اشعال الفتن والحروب ودعم الارهاب في جميع
انحاء الشرق الاوسط لذا وتأيداً للحديث المذكور خرجت أكثر من منظمة دولية رسمية
وغير رسمية تطالب بمحاكمة سريعه لأردوغان عن كل جرائمه في حق الانسانية



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق