اخر الاخبار

Post Top Ad

LightBlog

الأحد، 8 مارس 2020

الجيش الليبي يعلن إسقاط طائرة تركية مسيّرة ومقتل 117 من مرتزقة اردوغان


الجيش الليبي يعلن إسقاط  طائرة تركية مسيّرة ومقتل 117 من  مرتزقة اردوغان


يحقق الجيش الليبى نجاحات كبرى على المليشيات الإرهابية كل يوم، فى إطار معركته لتحرير العاصمة الليبية طرابلس من المليشيات الإرهابية، فى الوقت الذى كشف فيه تقرير أن مرتزقة الرئيس التركى رجب أردوغان يفرون من ليبيا إلى أوروبا، حيث ذكر موقع العربية أن الجيش الليبى،أكد أن قواته سيطرت على القداحية والهيشة وأبوقرين بالكامل الواقعة شرق مدينة مصراتة، تزامنا مع اندلاع اشتباكات عنيفة بعدد من محاور القتال ضواحى العاصمة طرابلس
الجيش الليبي يقاتل منذ عام 2014 من أجل حماية المنطقة وجيران ليبيا وأوروبا من انتقال الإرهابيين إليهم ، ان قيادات تابعة للمجلس الرئاسي تبنت العمليات التي نفذها تنظيم داعش في المنطقة الجنوبية الغربية ، ان الإرهاب في جنوب ليبيا كان يمتدّ إلى خارجها،، ومنذ اعلان الرئيس التركي تدخله العسكري بالاراضي الليبية بمزاعم دعم الحكومة الليبية الاخوانية بقيادة فايز السراج ، فانتفضت كل طوائف الشعب ترفض الاحتلال التركي الغاشم علي الاراضي الليبيه – والذي لا يهمه علي الاطلاق الوضع المتصدع بليبيا وانما كل ما يسعي اليه هو السيطرة علي ثروات تلك البلد الغنية بالموارد النفطيه المتعددة – وكان اول الرافضين للتدخل والموجهون عسكرياً له قوات الجيش الليبي الوطني الذي اعلن حاله الاستنفار لمواجهة الاحتلال وانضم اليه جميع طوائف الشعب الليبي الاحرار منهم والرافضين للأحتلال التركي

الجيش الليبي يسقط طائرة تركية مسيّرة

أعلن الجيش الوطني الليبي، السبت، إسقاط طائرة تركية مسيّرة جنوبي العاصمة طرابلس ، وأوضح عضو شعبة الإعلام الحربي المنذر الخرطوش، ومسؤول إعلام غرفة عمليات إجدابيا عقيلة الصابر، في تصريحات منفصلة لوسائل الإعلام، أن الدفاعات الجوية للقوات المسلحة الليبية أسقطت طائرة مسيّرة تركية بالقرب من منطقة الأحياء البرية جنوبي طرابلس.

وأضافا أن منصات الدفاع الجوي استهدفت الطائرة التركية التي أقلعت من قاعدة معيتيقة العسكرية، بعد أن حاولت استهداف مواقع تمركز الوحدات العسكرية بالقوات المسلحة جنوب العاصمة، وتقدم تركيا دعما عسكريا كبيرا للميليشيات المتطرفة المرتبطة بحكومة فائز السراج، سواء بإرسال مستشارين عسكريين أو جنود أو أسلحة أو حتى مرتزقة من سوريا ، وتعد الطائرات التركية المسيّرة، إحدى أهم الأسلحة التي تستخدمها ميليشيات طرابلس في معاركها مع قوات الجيش الوطني.

كانت مصادر "أخبارية"، قد كشفت أن الجيش الوطني الليبي أسقط 6 طائرات تركية مسيّرة (من دون طيار) في العاصمة طرابلس، أواخر فبراير الماضي

الجيش الليبي يعلن مقتل 118 من  مرتزقة اردوغان

قال مدير إدارة التوجيه المعنوي في الجيش الوطني الليبي، العميد خالد المحجوب، السبت، إن ما يقارب 142 مرتزقا سوريا في ليبيا لقوا مصرعهم في المعارك الدائرة بالبلاد.
ارتفع عدد قتلى الفصائل الموالية لـتركيا في معارك العاصمة الليبية إلى 117، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، السبت ، إلى ذلك، ارتفع عدد المجندين الذين وصلوا طرابلس إلى نحو 4750 مرتزقا، بحسب المصدر نفسه. أما عدد المجندين الذين التحقوا بالمعسكرات التركية لتلقي التدريب فبلغ 1900.

في التفاصيل، أوضح المرصد أن القتلى الذين سقطوا في العاصمة الليبية ينتمون إلى فصائل "لواء المعتصم وفرقة السلطان مراد ولواء صقور الشمال والحمزات وسليمان شاه"، وقد لقوا حتفهم خلال الاشتباكات على محاور حي صلاح الدين جنوب طرابلس، ومحور الرملة قرب مطار طرابلس، بالإضافة لمحور مشروع الهضبة ومناطق أخرى في ليبيا كما ذكر أن حوالي 150 مقاتلا من ضمن الذين توجهوا إلى ليبيا، باتوا في أوروبا.

قال مدير إدارة التوجيه المعنوي في الجيش الوطني الليبي، العميد خالد المحجوب، السبت، إن ما يقارب 142 مرتزقا سوريا في ليبيا لقوا مصرعهم في المعارك الدائرة بالبلاد. وأوضح العميد المحجوب، في مقابلة أن هناك محاولات للتكتم حول مصرع المرتزقة، لكن معلومات جرى الحصول عليها من مستشفيات العاصمة طرابلس أكدت مصيرهم وأضاف المسؤول العسكري أن هؤلاء المرتزقة جرى الزج بهم في محاولة لتغيير ميزان القوة، وإحداث تغيير في وجه الجيش الليبي الذي يخوض حربا ضارية ضد الإرهاب، لكن هذه المساعي وصلت إلى حائط مسدود.

وأشار إلى أن الأرقام ترجح وصول ما يقارب 5 آلاف مرتزق سوري إلى محاور القتال في ليبيا، تم توزيعهم في عدة مناطق لتغطية كافة المحاور التي تشهد المواجهات. ونبّه العميد المحجوب إلى استمرار الخروق التركية لاتفاق وقف إطلاق النار الأخير، إذ جرى رصد 13 طائرة لها في سبعة أيام فقط، أما قاعدة "معيتيقة" فتحولت إلى منشأة عسكرية تركية، على حد وصفه، ولا يجري السماح إلا لعدد محدود من الليبيين بالدخول إليها. وأكد المحجوب أن ما بين 325 و330 مرتزقا توجهوا إلى السواحل الأوروبية انطلاقا من العاصمة طرابلس، ولم يعرف ما إذا كانوا قد وصلوا أو أنهم غرقوا في الرحلة المحفوفة بالمخاطر.

وبيّن أن نشاط مهربي البشر كان قد تراجع في طرابلس، بعدما أحكم الجيش الليبي سيطرته على مدن جنوبي البلاد، لكن مجيء المرتزقة من سوريا أنعش هذا النشاط ،وأوضح المحجوب أن تكلفة نقل المهاجر الواحد صوب أوروبا تقارب ألف دولار ومن المحتمل أن تكون قد ارتفعت قليلا، لكن "المرتزق السوري" بوسعه أن يتدبر هذا المبلغ بسهولة، نظرا إلى تقاضيه أجرا يتراوح بين ألفين و3 آلاف دولار مقابل وجوده في ليبيا.

وأعلن الجيش الوطني الليبي، السبت، إسقاط طائرة تركية مسيّرة جنوبي العاصمة طرابلس ،، وأفاد عضو شعبة الإعلام الحربي المنذر الخرطوش، ومسؤول إعلام غرفة عمليات إجدابيا عقيلة الصابر، في تصريحات منفصلة لوسائل الإعلام، بأن الدفاعات الجوية للقوات المسلحة الليبية أسقطت طائرة مسيّرة تركية بالقرب من منطقة الأحياء البرية جنوبي طرابلس.وأضافا أن منصات الدفاع الجوي استهدفت الطائرة التركية التي أقلعت من قاعدة معيتيقة العسكرية، بعد أن حاولت استهداف مواقع تمركز الوحدات العسكرية بالقوات المسلحة جنوب العاصمة.

أردوغان أقر بمقتل جنود أتراك

يذكر أن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، كان أقر مرة جديدة في 22 فبراير الماضي، بوجود قوات تركية في العاصمة الليبية إلى جانب مقاتلين سوريين، من أجل مواجهة الجيش الليبي، بقيادة خليفة حفتر.وقال أردوغان، في كلمة ألقاها، خلال مشاركته في مراسم تدشين طريق بري في ولاية إزمير غربي تركيا، إن "بلاده تحارب حفتر في ليبيا"، مشيرا إلى سقوط عدد من القتلى في الجانب التركي هناك. وأضاف: "نحن موجودون بجنودنا والجيش الوطني السوري في ليبيا، ولدينا بعض القتلى هناك، ولكننا أوقعنا نحو 100 قتيل وجريح من قوات حفتر".

وكانت الأمم المتحدة أكدت في يناير وجود مقاتلين سوريين في طرابلس. وقال المبعوث الأممي، غسان سلامة في مقابلة مع وكالة رويترز في 18 يناير الماضي: "أستطيع أن أؤكد وصول مقاتلين من سوريا"، مقدراً عددهم بما يتراوح بين ألف وألفين.بدوره، أكد المرصد في الشهر عينه تواصل عملية نقل المقاتلين من الأراضي السورية إلى داخل الأراضي الليبية، مشيراً إلى أن عدد المجندين الذين وصلوا إلى طرابلس فاق الألفين.


لا يصعب علي احفاد المختار الذين حاربوا معه سنين طويله في مقاومة الاحتلال الايطالي الغاشم للجماهرية الليبية قديماً ، أن يصطفوا جميعاً وينحوا الخلافات جانباً ليستعدوا لمقاومة العدو المحتل الجديد " الاستعمار العثماني " ، وقد اعلن الجيش الليبي الوطني بقيادة المشير حفتر من قبل واثر اعلن ارسال قوة عسكرية إلي ليبيا ، اعلن المشير مقاومة الاحتلال التركي بكل قوة ، وذلك بالتضامن مع رفض العديد من دول الشرق الاوسط للإحتلال ، وقد بدأت بوادر المقاومة الليبية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Your Ad Spot