الجيش الوطني الليبي
يعلن عن خسائر مليشيات الوفاق الخوانية بالشهر الماضي وموجة مرتزقة جديدة
بالبلاد
الجيش الليبي يقاتل
منذ عام 2014 من أجل حماية المنطقة وجيران ليبيا وأوروبا من انتقال الإرهابيين إليهم
، ان قيادات تابعة للمجلس الرئاسي تبنت العمليات التي نفذها تنظيم داعش في المنطقة
الجنوبية الغربية ، ان الإرهاب في جنوب ليبيا كان يمتدّ إلى خارجها،، ومنذ اعلان الرئيس
التركي تدخله العسكري بالاراضي الليبية بمزاعم دعم الحكومة الليبية الاخوانية بقيادة
فايز السراج ، فانتفضت كل طوائف الشعب ترفض الاحتلال التركي الغاشم علي الاراضي الليبيه
– والذي لا يهمه علي الاطلاق الوضع المتصدع بليبيا وانما كل ما يسعي اليه هو السيطرة
علي ثروات تلك البلد الغنية بالموارد النفطيه المتعددة – وكان اول الرافضين للتدخل
والموجهون عسكرياً له قوات الجيش الليبي الوطني الذي اعلن حاله الاستنفار لمواجهة الاحتلال
وانضم اليه جميع طوائف الشعب الليبي الاحرار منهم والرافضين للأحتلال التركي
الجيش الليبي لا
يحارب أشخاصاً، بل يحارب إرهاب دول تسعى إلى تفتيت البلد، لضرب المنطقة العربية، تركيا
لها عدة أغراض لتدخلها في ليبيا، أردوغان يريد تحويل مدننا، خاصة مصراتة، إلى مستعمرة
تركية، ونحن نعرف أن أهالي مصراتة وطرابلس لن يرضوا بذلك أبداً، ونحن في القيادة العامة،
لن نرضى أبداً بوجود جندي أجنبي واحد على الأراضي الليبية. وقطر من أولى الدول الراعية
للإرهاب في ليبيا، ونقلت إليها الإرهابيين، وكانت راعياً رسمياً لكل العمليات الإرهابية
في ليبيا.
يحقق الجيش الليبى
نجاحات كبرى على المليشيات الإرهابية كل يوم، فى إطار معركته لتحرير العاصمة الليبية
طرابلس من المليشيات الإرهابية، فى الوقت الذى كشف فيه تقرير أن مرتزقة الرئيس التركى
رجب أردوغان يفرون من ليبيا إلى أوروبا، حيث ذكر موقع العربية أن الجيش الليبى،أكد
أن قواته سيطرت على القداحية والهيشة وأبوقرين بالكامل الواقعة شرق مدينة مصراتة، تزامنا
مع اندلاع اشتباكات عنيفة بعدد من محاور القتال ضواحى العاصمة طرابلس
أطماع قطر وتركيا،
برزت منذ مدة في ليبيا، فالمنطقة حيوية في صناعة الغاز والنفط، ولديها من المقومات
أن تكون ضمن الاقتصاد العالمي، قطر قررت دعم الإخوان للوصول إلى الثروات، وتركيا لجأت
إلى دعم الإرهابيين، وهناك دولة أخرى تسعى إلى الخراب بالإنابة ، ففي 2004، ظهرت قطر
دولة مؤثرة في السياسة الليبية، من خلال زجها بعناصر المخابرات وعملاء في بنغازي، وهناك
وثائق تؤكد أن قطر مسؤولة عن اغتيال عدد من السياسيين والعسكريين في ليبيا، وكذلك رجال
الأعمال، فقد ثبت أن مجموعة «الفهد الأسود»، مجموعة قطرية، تعمل في الخفاء، لتصفية
الشخصيات التي من الممكن أن يكون لها دور بارز في المستقبل، أما تركيا، فقد بدأت مخططاتها
في ليبيا بداية من سنة 2011، بدعم الإخوان وتنظيمي القاعدة وداعش بالعتاد والأسلحة.
الجيش الوطني الليبي يعلن عن خسائر مليشيات الوفاق الخوانية
كشفت الجيش الوطني
الليبي؛ أنّ مليشيات طرابلس، المدعومة من حكومة الوفاق، برئاسة فايز السراج، أتاحت
أماكن إقامة لضباط أتراك ومرتزقة سوريين في مدينة الزاوية غرب العاصمة طرابلس ، وقالت مصادر عسكرية إنّ الضباط الأتراك يتنقلون
بسيارات مدنية وعسكرية داخل المدينة"، موضحاً أنّه "تمّ رصد الأماكن في الزاوية
بدقة".
قال المتحدث باسم
الجيش الوطني الليبي، اللواء أحمد المسماري، الأحد، أن ميليشيات طرابلس تحشد قواتها
لشن هجوم واسع على قوات الجيش، بدعم من عناصر إرهابية تركية ، وأوضح المسماري،
أن الميليشيات تخطط لمهاجمة كافة محاور القوات المسلحة، وأن وحدات الاستطلاع رصدت هذه
التحركات ، وكانت مصادر سكاي
نيوز عربية، قد أكدت، في وقت سابق الأحد، قصف الجيش الليبي لمخازن السلاح، وغرفة عمليات
مشتركة، داخل مطار معيتيقة وسط طرابلس ، وأعلن الجيش الليبي
عن استهداف غرفة عمليات مشتركة للميليشيات تضم مرتزقة سوريين ومستشارين أتراك في قاعدة
معيتيقة، كما استهدفت قوات الجيش مخازن للسلاح.
 إلى ذلك، قال رئيس
جهاز المتابعة والرصد بالجيش الليبي، غيث اسباق؛ إنّ ميليشيات الوفاق شهدت هزيمة مريرة
في أغلب محاور القتال بالمنطقتين الغربية والوسطى ، وأضاف اسباق:
"الخسائر بلغت، الشهر الماضي، أكثر من 370 قتيلاً، بينهم 130 من جنسيات مختلفة،
أغلبهم سوريين، فضلاً عن أكثر من 470 جريحاً، أغلبهم من عناصر متطرفة من جنسيات أفريقية
وسورية".
كما شملت قائمة
الخسائر تدمير أكثر من 180 آلية مسلحة، وإسقاط أكثر من 40 طائرة مسيرة تركية، وفق المصدر  نفسه ، وتابع أنّه
"لا يكاد يمر يوم إلا وتخسر الميليشيات الإرهابية والمرتزقة عناصر وأسلحة"،
مشيراً إلى تضاعف خسائرهم عقب تقدمات الجيش الليبي على بلدة أبوقرين على تخوم مدينة
مصراتة.
ونفذت قوات الجيش
الليبي هجوماً كاسحاً على مرتزقة متعددة الجنسيات وميليشيات أسامة الجويلي، في منطقة
العزيزية وقرى الساعدية ومنطقة الهيرة بالكامل، بعد خرقها للهدنة ، وارتفعت أعداد
المرتزقة السوريين الموالين لأردوغان في صفوف ميليشيات السراج، وبلغ عددهم نحو
4750 مسلحاً، في حين أنّ عدد المسلحين الذي وصلوا إلى معسكرات التدريب في تركيا بلغ
نحو 1900 شخص، وفق المرصد السوري ، كما كشف المرصد
السوري لحقوق الإنسان؛ ارتفاع عدد قتلى المرتزقة خلال العمليات العسكرية في ليبيا إلى
117 شخصاً، بالإضافة إلى فرار نحو 150 آخرين إلى أوروبا.
تركيا تواصل نقل فصائلها المسلحة إلى ليبيا
كشف المرصد السوري
لحقوق الإنسان، الاثنين، أن دفعة جديدة من الفصائل الموالية لتركيا سيتم نقلها إلى
ليبيا من قبل أنقرة خلال الساعات القادمة ، وقال المرصد إن
1900 مقاتل وصلوا إلى المعسكرات التركية لتلقي التدريب ، وأشار إلى ارتفاع
أعداد مقاتلي الفصائل الموالية لتركيا الذين وصلوا إلى العاصمة طرابلس حتى الآن إلى
4750.
وحول خسائر الفصائل
الموالية لأنقرة في ليبيا، أفاد المرصد بمقتل 117 من تلك الفصائل في العمليات العسكرية
الناشبة حاليا ، وفي وقت سابق،
ذكر المرصد أن القتلى المذكورين ينتمون إلى فصائل "لواء المعتصم وفرقة السلطان
مراد ولواء صقور الشمال والحمزات وسليمان شاه"، ولقوا حتفهم خلال الاشتباكات على
محاور حي صلاح الدين جنوب طرابلس، ومحور الرملة قرب مطار طرابلس، بالإضافة لمحور مشروع
الهضبة ومناطق أخرى في ليبيا.
وتواصل أنقرة التدخل
في الصراع الليبي، ودعم حكومة الوفاق التي تسيطر على العاصمة الليبية طرابلس رغم أن
مؤتمر برلين الذي عقد في يناير/كانون الثاني، وشاركت فيه تركيا، خلص إلى توقيع بيان
يلزم الأطراف والدول المعنية بالأزمة الليبية على عدم التدخل أو تسليح الأطراف المتحاربة.
لا يصعب علي احفاد
المختار الذين حاربوا معه سنين طويله في مقاومة الاحتلال الايطالي الغاشم للجماهرية
الليبية قديماً ، أن يصطفوا جميعاً وينحوا الخلافات جانباً ليستعدوا لمقاومة العدو
المحتل الجديد " الاستعمار العثماني " ، وقد اعلن الجيش الليبي الوطني بقيادة
المشير حفتر من قبل واثر اعلن ارسال قوة عسكرية إلي ليبيا ، اعلن المشير مقاومة الاحتلال
التركي بكل قوة ، وذلك بالتضامن مع رفض العديد من دول الشرق الاوسط للإحتلال ، وقد
بدأت بوادر المقاومة الليبية


 
 
 
 
 
 

 
 
 
 
 
 
 
 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق