وانقلب السحر علي الساحر اردوغان يسمم الجيوش المجاورة بطائرات معطله لجني المكاسب المالية ،وغضب سياسي من تلك الكارثة

وانقلب السحر علي الساحر اردوغان يسمم الجيوش المجاورة بطائرات معطله لجني المكاسب المالية ،وغضب سياسي من تلك الكارثة

لا يتواني النظام التركي وعلي رأسه اردوغان عن جلب الكوارث لكل البلادان الصديقة لدولته بغض النظر عما سينتج من جراء تلك الكوارث فقط لتحقيق المكاسب المالية الضخمه له ولعائلته دون النظر لما قد سيلحق بتركيا حكومةً وشعباً جراء تصرفاته المتهوره موقع ptisidiastima اليوناني، المعروف بقربه من المراجع العسكرية والأمنية في أثينا، كشف عن محتوى بعض من هذه الوثائق التي حصل اليونانيون عليها من الجنود الأتراك الذين فروا إلى اليونان، بعد المحاولة الانقلابية الفاشلة الاخيرة و قد قدموا للطرف اليوناني أسراراً عسكرية وملفات حساسة عن بلادهم،

ابارز تلك المعلومات واهمها علي الاطلاق هو قيام النظام التركي بتصدير طائرات مسلحة مسيرة غير سليمة وبها اعطال لا يمكن اصلاحها إلي اكثر من دولة وعلي رأسهم بالطبع الشقيقة الصغري بدعم الارهاب قطر ،،

وتشير الوثيقة إلى أن الطائرات المعنية هي من طراز بايراكتار، الذي ينتجه السيد/ سلجوق بايراكتار، زوج ابنة  الرئيس رجب طيب أردوغان. وهو الطراز الذي تزودت به قطر وأوكرانيا إضافة إلى الجيش التركي نفسه. ونستنتج من الوثيقة أن العيب لا زال موجوداً وأن النسخ المصدرة منها ليست بحال أفضل.

في خطوة غير سوية علي الاطلاق من الشيطان التركي اردوغان لجلب المال وتكوين الثروات علي حساب الجيوش المذكورة وعلي حساب الجيش التركي نفسه دون ادني مراعاة لتلك الارواح التي قد تهدر نتيجة فعلته الشنعاء كما يذمر ان إحدى الوثائق ايضاً تتحدث عن عطل طارئ أصاب الطائرات المسيرة، وأن إحدى العمليات الحساسة تأخرت بسبب هذا. كما تفيد بأن المراسلات مع الجهات المختصة بالصيانة انتهت إلى عدم إمكانية إصلاح العطل ويذكر ايضاً ان الشركة المصنعة لتلك الطائرات والمملوكة لزوج ابنة الرئيس التركي رجب اردوغان قد صرحت بأنها لا تملك محطات جاهزة لتلك الطائرات والتي تعتبر علي حد تعبير احد السياسيون " طائرات لعبة"

ولذا فأن كل دولة قد تغامر بأموالها وارواح جنودها وتشتري تلك الطائرات من النظام التركي تعتبر تخسر كل تلك الاموال لصالح حاشية اردوغان دون ادني فائدة من تلك "الطائرات اللعبة" التي لا تفيد بل تضر في اكثر الاحيان

والجدير بالذكر هنا ان النظام القطري الحاكم وعلي رأسه تميم بن حمد والمعروف إقليمياً ب #امير_الارهاب  قد بذل كل الجهد والمال الزائد عن المعقول للحصول علي تلك الطائرات من النظام التركي لتسليح الجيش القطري بها وهو ما يفيد ان تميم بن حمد قد صرف اموال ومدخرات الشعب القطري علي خدعة قد خدعه بها اردوغان للحصول علي الدولارات القطري بسهوله من حاكم ليس لديه أي خلفية عسكري ليكتششف الخدعة وقد انطلت عليه 

فليس جديداً علي تميم بن حمد واردوغان ان يبرموا تلك الصفقات المشبوهه والمعيوبه فمتي قد ااهتم هذاا أو ذاك بأموال الشعوب او حتي ارواح الشعوب التي يحكومها فلا يراعي كلا من الحاكمان الفاسدين سوي مصالحهم الشخصية فقط

الجدير بالذكر هو كشف الشركة المصنعه للدول -التي قد اشترت تلك الطائرات وابلغت ان بها عيب فني كبير لا يمكن الاستفادة بتلك الطائرات طلما كان موجود – ان تلك الطائرات بما تحمله من عيب فني وتقني كبير جداً لا يمكن اصالاحها ولا حتي ارجاعها لذلك فقد خسرت تلك الدول أموالها علي هياكل طائرات يمكنها ان تضعها بالمتاحف العسكري لا ان تستخدمها لأغراض عسكري ويبدو أن تسريب هذه الوثيقة في هذا الوقت بالذات هو رسالة إنذار من أثينا إلى أنقرة بعد التوتر الأخير حول التنقيب عن الغاز في منطقة شرق المتوسط. وخاصة أنه يتوقع أن تلعب الطائرات المسيرة دوراً في حماية سفن التنقيب والمنصات التي تطمح كل من الدولتين إلى إنشائها.