الاعلام التركي الاخواني يشن حملة تشويه ضد اليونان
نالت تصرفات الشيطان العثماني المتطرف رجب
طيب اردوغان سخط العالم بأكمله فلم تعد تصرفات اردوغان مخفيه عن الانظار بعد الان بل
وأنه وبصورة علنية يشعل البلدان بالفتن الطائفية ويدعم التطرف والارهاب والفتن الطائفية
والتشتت بكل صورة بكل البلدان العربية طمعاً في تحقيق الحلم العثماني القديم بالسيطرة
علي المنطقة ، وتحدٍ واضح لكل الشعوب العربية بالمنطقة ، اردوغان لم يعد يخشي شئ ،،
فقد تعدي جميع الحدود والاعراف الدولية .
الديكتاتور التركي المستعمر اردوغان يتاجر
بالقضيه السوريه مره اخري؛تاجر اردوغان بأرواح اللاجئين السوررين أكثر من مره بعد أن
قام بفتح زراعية أمام العالم للاجئين السورين بتركيا ، كان يستخدمهم للغضط علي الدول
الاوربية وذلك عبر تغطية المياه الاقليمية بالزوراق المحمله باللاجئين السورين والمتجهة
نحو الدول الاوربية ، فمات منهم من مات ومن باقي فأنه قد سبب الكثير من الانزعاج للدول
الاوربية وهو ما كان يريدة اردوغان ، وقد حصل بالفعل علي تمويل من الاتحاد الاوربي
للحكومة التركيرة يقدر ب 4 مليار دولار لوقف الزحف من اللاجئين علي الدول الاوربية
، ثم وبعد أنتهاء منافعهم بالنسبه له قام اردوغان علي محاولة أقناع العالم بتوطين اللاجئين
بمناطق – يسميها هو بالمناطق الامنة – وذلك لأبعادهم عن أمد النزاع بسوريا ، ثم كشفت
الحقائق فيما بعد ان اردوغان قد استخدم اللاجئين السورين كحائط صد بشري بينه وبين الاكراد
الذين يمثلون خطراً علي سياسة اردوغان بالحدود التركية
شنت الادوات الاعلاميه التركيه المواليه
للنظام الاخواني الحاكم حمله تشويه ضخمه ضد دوله اليونان وذلك لتقيب الراي العام العالمي
ضد اليونان بعدما اغلقا حدودها الإقليميه وذلك بسبب مرض الكورونا العالمي.. حيث
ذكرت مصادر اخباريه عالميه مختلفه ان اليونان قد تعرضت في الفترة السابقة لهجمات إعلامية
وبالتحديد تركية بسبب اغلاقها لحدودها بعد تفشي فيروس كورونا
وتم اتهامها بإرتكاب قضايا إنسانية بحق
اللاجئين السوريين والمطرودين من الحكومه التركيه.. في حين أن تركيا كانت تقوم بإرسال
اللاجئين والمصابين بفيروس كورونا إلى أوروبا عن طريق اليونان وهي خطة اردوغان لمهاجمة
الأوروبيين والمساهمة في نشر المرض في مناطقها.
في حين أن الهدف الأساسي من إغلاق دوله
اليونان الحدود هو اتخاذ التدابير والإجراءات الوقائية للحد من انتشار الفايروس القاتل
والمنتشر بشكل سريع جدا بدول العالم..
الجدير بالذكر ايضا هو تعليق السياسيون
ورواد مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم حيث تقارب جمبعهم علي رأي واحد وهو انه من
حق اليونان الدولي وهي ليست الدولة الوحيدة التي اتخذت هذه الإجراءات الوقائية
ضد فيروس الكورونا القاتل بل ع العكس قد قامت بذلك الإجراء معظم دول العالم بلا استثناء
عدا الإمارات العربية المتحدة والتي مازالت حتي تلك اللحظه تقدم الدعم الدولي اللازم
لجميع دول العالم



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق